أنواع الضغوط النفسية for Dummies
أنواع الضغوط النفسية for Dummies
Blog Article
الشعور بعدم الأمان الوظيفي أو الفشل الأكاديمي يزيد من مستويات القلق.
يعد الجميع معرض للإصابة بحدث كبير قد يُسبب التوتر والقلق، ويسمي هذا الحدث أو سلسلة الأحداث من التوتر التي...
كيف نقوم بالاسترخاء: يوجد عدة طرق وتقنيات للاسترخاء ( كالتنفس العميق والاستحمام وبعض التمارين الرياضية) وبإمكانكم اختيار الطريقة المناسبة لكم ولكن الأهم هو أن يكون المكان هادئ ومريح وبعيد عن المنبهات الخارجية.
اسأل نفسك: "ما هي المهام التي تهدر عليها وقتك وطاقتك خلال اليوم؟"؛ حيث يهدر معظم البشر وقتهم في تنفيذ المهام غير الهامة وغير العاجلة مثل تصفُّح الإنترنت، والتحدث إلى الهاتف، في حين يهملون تنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة؛ مثل تعلُّم اللغة الإنكليزية، والمطالعة، وتعلُّم البرمجة، وبناء مشروع خاص، وتحسين العلاقة مع عائلتك، وما إلى ذلك؛ حيث يجب أن يكون أغلب وقتك مخصصاً لتنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة فهي المسؤولة عن خلق مستقبل باهر لك.
إقرأ أيضاً: النوم: أثره على الصحة، وانعكاسه على الإنتاجية
لذلك يجب أن يعرف كل إنسان كيفية التعامل مع ضغوطاته الاجتماعية، ويبدأ ذلك بتحديد مصادر الضغط بدقة ومحاولة تجنبها قدر الإمكان وتجنُّب التفكير السلبي أيضاً ومحاولة التركيز في الأشياء الإيجابية، فجميعنا نملك جوانب إيجابية في حياتنا يجب أن نسعد بها، ويساعد على ذلك التقرُّب من الأشخاص الإيجابيين ممَّن يساعدوننا على التخلُّص من الطاقة السلبية.
وكُلٌّ منهم يُصاحبه أعراض يُمكن أن تختلف عن الآخر، كون أن أوقات حدوثها وشدتها تختلف بين النوع والآخر، كما أن استجابة كل فرد لهذه الضغوطات تختلف من شخص لآخر[٢]، ويُمكن توضيح أنواع الضغوط النفسية كالتالي:
أ. فاطمة ياقتي معالجة وأخصائية نفسية مع خبرة أنواع الضغوط النفسية واسعة، أ. فاطمة ياقتي يجمع بين المعرفة والاهتمام ليقدم لك الدعم الذي تحتاجه في رحلتك نحو الصحة النفسية.
وهي من أكثلا الأنواع إنتشاراً وهي التي تشمل الضغوط الحياتية المستمرة والتعرض لحالات الوافة والإصابة ومنأهم أعراضها هي الصداع والرغبة في الإستفراغ.
كن حازما في اتخاذ القرارات، أو رفض الأشياء التي تسبب لك الضغط النفسي.
يتمثّل هذا النوع بالمُعناة من ضغوط نفسية شديدة لفترة طويلة من الزمن (تزيد عن أشهر وقد تصل لسنوات)، وقد يتسبب هذا النوع بآثارٍ نفسية على صحتك مع مرور الوقت، مثل اضطرابات القلق المزمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومشاكل في ضغط الدم، وضعف جهاز المناعة، والاكتئاب، وقد يؤدي إلى حدوث مشاكل يومية مثل الصداع والأرق.[٧]
يواجه الإنسان في مختلف مراحل عمره تحديات وعوامل كثيرة تمثل ضغوطًا عليه.
قد يدفع الضغط النفسي المزمن بصاحبه إلى تبني السلوك العنيف أو التفكير بالانتحار، أو قد يُعرِّضه للإصابة بالسكتات الدماغية أو النوبة القلبية، ويحتاج هذا النوع من الضغط النفسي إلى زيارة اختصاصي نور الإمارات نفسي.
وعادة ما يُعالج هذا النوع من الضغوط عن طريق فهم السبب المؤدي إليه، فمثلا إذا كان السبب هو تحمل الكثير من المسؤولية، فجرب أن تقول (لا)، وأن تطلب المُساعدة من غيرك لأداء المهام، وإذا كان السبب هو تفسيرك للأمور بطريقة خاطئة، فجرب أن تسترخي وأن تنظر للأمور بطريقة منطقية ومتزنة.[٦]